Posted by a7med - Mado
on
12/04/2010
وتبقى الدموع هى المحطة الوحيدة التى يقف فيها قطار حياتى
تبقى الدموع والأهات هى الذكرى التى أتذكرها دائما حين أكون وحيدا
الدموع التى تنزرف من عينى لا تدل على ضعفى وإنما تعبر عن شعور بداخلى
ربما يكون هو الواقع الذى لا أريدة وربما يكون هو القطار الذى سبق وتعطل فى الرحله الماضية
هو نفس القطار الذى صعدت إلية
ربما تكون حياتى أصبحت مليئة بالأحزان وربما أصبح الشعور يسيطر على كيانى
ربما هى تلك الكلمات السابقة التى إنزرفت من عيناى لتكتب على أوراقى وربما تكون كلمات أخرى ودموع أخرى
لا أعلم أو ربما لا أعلم ما الذى أفعله كى أستطيع الوصول إلى محطة السعادة
أهو القطار أم هى الحياة
أى منهما لا يريدنى أن أصل
ربما لا أحد ولكنى فى النهاية غير قادر على الوصول